بن غبريط: الأولوية في التوظيف لخريجي المدارس العليا
خاص بمسابقات الوظيف العمومي:
قالت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، بأن خريجي المدارس العليا للأساتذة، يتمتعون بحق الأولوية والأفضلية وكذا الأسبقية في التعيين على المناصب الشاغرة، قبل غيرهم من الناجحين في مسابقات التوظيف.
وأوضحت وزيرة القطاع في رد على سؤال كتابي لنائب برلماني، بأن اللجوء إلى تنظيم مسابقات التوظيف الخارجية،هو إجراء استثنائي يتم اللجوء إليه حينما يتعذر تغطية احتياجات قطاع التربية الوطنية، إلى التأطير البيداغوجي من خريجي المدارس العليا، وذلك وفق ما ورد في أحكام المرسوم التنفيذي المتضمن القانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بقطاع التربية الوطنية.
وأضافت بن غبريط بأن إدراج خريجي المدارس العليا للأساتذة، ضمن الأرضية الرقمية الوطنية للتوظيف لا يعني أبدا الإخلال بالعقد المبرم بين وزارة التربية الوطنية والطالب -ولكن تضيف الوزيرة- أن هذا الإدراج ضمن الأرضية الرقمية يهدف إلى منح فرصة إضافية لخريجي المدارس العليا الذين يرغبون بإرادتهم في التوظيف خارج ولايتهم الأصلية.
واعتبرت بن غبريط، في ذات السياق، بأن مشاركة خريجي المدارس العليا في المنافسة على المناصب المعروضة وطنيا لا يفقدهم حق الأولوية والأسبقية في التوظيف سواء خارج ولايتهم الأصلية، إذ أنهم لا يفقدون هذا الحق في أي وضعية كانت حسب الوزيرة.
كما اعتبرت بن غبريط منح فرصة التوظيف لخريجي المدارس العليا للأساتذة، خارج ولايتهم الأصلية يستجيب لرغبة الكثير منهم، الذين يفضلون الالتحاق بالوظيفة بمجرد نهاية التخرج، وذلك لتفادي الانتظار لمدة قد تطول للحصول على منصب بالولاية الأصلية، لاسيما في الولايات التي تحصي عددا كبيرا من المتخرجين في نفس التخصص.
كما أن مقاييس الالتحاق بالمدارس العليا - حسب بن غبريط - تخضع للشروط التي تحددها الوزارة الوصية في اطار تكافؤ الفرص وتحقيق مبدأ العدل والمساواة والإنصاف، في منح المقاعد البيداغوجية للناجحين في امتحان شهادة البكالوريا، حتى أنها في حالات كثيرة لا تتطابق واحتياجات وزارة التربية الوطنية، إلى التأطير البيداغوجي مع موطن إقامة المقبولين بالمدارس العليا للأساتذة.
وقالت المتحدثة إن وزارة التربية، تبقى وفية لالتزاماتها بإعطاء حق الأولوية والأفضلية في التوظيف لخريجي المدارس العليا للأساتذة سواء داخل الولاية الأصلية أو خارجها وتلجأ إلى تنظيم المسابقات حينما يتعلق الأمر بالعجز في تأطير التلاميذ..
خاص بمسابقات الوظيف العمومي:
قالت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، بأن خريجي المدارس العليا للأساتذة، يتمتعون بحق الأولوية والأفضلية وكذا الأسبقية في التعيين على المناصب الشاغرة، قبل غيرهم من الناجحين في مسابقات التوظيف.
وأوضحت وزيرة القطاع في رد على سؤال كتابي لنائب برلماني، بأن اللجوء إلى تنظيم مسابقات التوظيف الخارجية،هو إجراء استثنائي يتم اللجوء إليه حينما يتعذر تغطية احتياجات قطاع التربية الوطنية، إلى التأطير البيداغوجي من خريجي المدارس العليا، وذلك وفق ما ورد في أحكام المرسوم التنفيذي المتضمن القانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بقطاع التربية الوطنية.
وأضافت بن غبريط بأن إدراج خريجي المدارس العليا للأساتذة، ضمن الأرضية الرقمية الوطنية للتوظيف لا يعني أبدا الإخلال بالعقد المبرم بين وزارة التربية الوطنية والطالب -ولكن تضيف الوزيرة- أن هذا الإدراج ضمن الأرضية الرقمية يهدف إلى منح فرصة إضافية لخريجي المدارس العليا الذين يرغبون بإرادتهم في التوظيف خارج ولايتهم الأصلية.
واعتبرت بن غبريط، في ذات السياق، بأن مشاركة خريجي المدارس العليا في المنافسة على المناصب المعروضة وطنيا لا يفقدهم حق الأولوية والأسبقية في التوظيف سواء خارج ولايتهم الأصلية، إذ أنهم لا يفقدون هذا الحق في أي وضعية كانت حسب الوزيرة.
كما اعتبرت بن غبريط منح فرصة التوظيف لخريجي المدارس العليا للأساتذة، خارج ولايتهم الأصلية يستجيب لرغبة الكثير منهم، الذين يفضلون الالتحاق بالوظيفة بمجرد نهاية التخرج، وذلك لتفادي الانتظار لمدة قد تطول للحصول على منصب بالولاية الأصلية، لاسيما في الولايات التي تحصي عددا كبيرا من المتخرجين في نفس التخصص.
كما أن مقاييس الالتحاق بالمدارس العليا - حسب بن غبريط - تخضع للشروط التي تحددها الوزارة الوصية في اطار تكافؤ الفرص وتحقيق مبدأ العدل والمساواة والإنصاف، في منح المقاعد البيداغوجية للناجحين في امتحان شهادة البكالوريا، حتى أنها في حالات كثيرة لا تتطابق واحتياجات وزارة التربية الوطنية، إلى التأطير البيداغوجي مع موطن إقامة المقبولين بالمدارس العليا للأساتذة.
وقالت المتحدثة إن وزارة التربية، تبقى وفية لالتزاماتها بإعطاء حق الأولوية والأفضلية في التوظيف لخريجي المدارس العليا للأساتذة سواء داخل الولاية الأصلية أو خارجها وتلجأ إلى تنظيم المسابقات حينما يتعلق الأمر بالعجز في تأطير التلاميذ..
المصدر:echoroukonline
تعليقات
إرسال تعليق